- اشارة
- اشارة
- الکَلامُ و ما یتألّفُ منه
- اَلمُعرَبُ وَ المَبنی
- وَلَیتَ یَقُولُهَا المَحزُونُ
- باَبِهِ اقتَدی عَدیّ فِی الکَرَم
- إنَّ اَباها وَ أَبا أَباهَا
- وَاعتَرَتنِی الهُمُومُ بِالماطِرُونِ
- وَلَها بِالماطِرُونَ اِذا
- دَعانِیَ مِن نَجدٍ فَإِنَّ سِنینَهُ
- وَقَد جاوَزتُ حَدَّ الاَربَعِینِ
- عَلی اَخوَذِیَّینَ استَقَلَّت عَشِیَّةً
- أَعرِفُ مِنهَا الجِیدَ وَالعَینانا
- یا اَبَتا اَرَّقَنِی القِذّانُ
- تَنَوَّرتُها مِن اَذرِعاتٍ وَ اَهلُها
- رَأَیتُ الوَلیدَ بنَ الیَزیدَ مُبارَکاً
- اَبیتُ اَسری وَ تَبیتی تَدلُکی
- النکرة و المعرفة
- اَن لا یُجاوِرَنا اِلّاکِ دَیّارُ
- أنالَهُماهُ قَفْوُ اَکرَمِ والِدِ
- بِالباعِثِ الوارِثِ الأمواتِ قَد ضَمِنَت
- عَدَدتُ قَومی کَعَدیدِ الطّیسِ
- کُمُنیَةِ جابِرٍ اِذ قالَ لَیتِی
- فُقُلتُ أَعیرانِی القَدُومَ لَعَلَّنی
- وَ اِنّی عَلی لَیلی لَزارٍ وَ اِنَّنی
- اَیُّهَا السّائِلُ عَنهُم وَ عَنی
- حاشایَ اِنّی مُسلِمٌ مَعذُورٌ
- قَدنِیَ مِن نَصرِ الخُبَیبَینِ قَدی
- العَلَم
- اسم الاشارة
- الموصول
- أَبَنی کُلَیبٍ اِنَّ عَمَّیَّ اللَّذا
- هُمَا اللَّتا لَو وَلَدَت تَمیمٌ
- وَ تُبلِی الألی یَستَلئِمُونَ عَلَی الألی
- نَحنُ اللَّذُونَ صَبَّحُوا الصَّباحا
- فَما آباؤُنا بِاَمَنَّ مِنهُ
- أَسِربَ القَطا هَل مَن یُعیرُ جَناحَهُ
- وَ بِئری ذُو حَفَرتُ وَ ذُو طَوَیتُ
- فَحَسبی مِن ذی عِندَهُم
- ذَواتُ یَنهَضنَ بِغَیرِ سائِقِ
- اَلا تَساَلانِ المَرءَ ماذا یُحاوِلُ
- وَ هذا تَحمِلینَ طَلیقُ
- فَوَ اللهِ ما نِلتُم وَ ما نیلَ مِنکُمُ
- ما اَنتَ بِالحَکَمِ التُرضی حُکُومَتُهُ
- مِنَ القَومِ الرَّسُولُ الله مِنهُم
- مَن یُعنَ بِالحَمدِ لَم یَنطِق بِما سَفَهٌ
- وَ خَیرُ الخَیرِ ما کانَ عاجِلُهُ
- مَا اللهُ مُولیکَ فَضلٌ
- المعرّف بأداة التعریف
- المبتدأ و الخبر
- کانَ وَ اخواتها
- وَ کَونُکَ اِیّاهُ
- کائناً أخاکَ
- لَستُ زائِلاً أُحِبُّکِ
- لا طیبَ لِلعَیشِ ما دامَت مُنَغَّصَةً
- فَلَیسَ سَواءً عالِمٌ وَ جَهُولٌ
- بِما کانَ إیّاهُم عَطِیَّةُ عَوَّدا
- أنتَ تَکُونُ ماجِدٌ نَبیلُ
- عَلی کانَ المُسَوَّمَةِ العِراب
- لا یَأمَنِ الدَّهرَ ذُو بَغیٍ وَ لَو مَلِکاً
- مِن لَدُ شَولاً فَإِلَی إِتلائِها
- أَبا خُراشَةَ أَمّا أَنتَ ذا نَفَرٍ
- ما و لا و لات و انْ المشبهاتُ بلیس
- أفعال المقاربة
- اِنّی عَسَیتُ صائِماً
- وَ ما کِدتُ آئِباً
- عَسَی الکَربُ الَّذی أَمسَیتَ فیهِ
- قَد کادَ مِن طُولِ البِلی أَن یَمصَحا
- وَلَو سُئِلَ النّاسُ التُّرابَ لَأَوشَکُوا
- یُوشَکُ مَن فَرَّ مِن مَنِیَّتِهِ
- کَرَبُ القَلبُ مِن جَواهُ یَذُوبُ
- وَقَد کَرَبَت أَعناقُها أَن تَقَطَّعا
- یُوشَکُ مَن فَرَّ مِن مَنِیَّتِهِ
- فَمُوشِکَةٌ أَرضُنا اَن تَعُودَ
- انَّ وَ اخواتها
- وَأعلَمُ إنَّ تَسلیماً و تَرکاً
- اُمُّ الحُلَیسِ لَعَجُوزٌ شَهرَبَة
- وَلکِنَّنی مِن حُبِّها لَعمیدٌ
- إِنَّ الخِلافَةَ بَعدَهُم لَذمیمَةٌ
- قالَت ألا لَیتَما هذَا الحمامُ لَنا
- إنَّ الرَّبیعَ الجَودَ وَ الخَریفا
- وَ إلّا فَاعلَمُوا أنّا و أنتم
- وَ اِن مالِکٌ کانَت کِرامَ المَعادِنِ
- شَلَّت یَمینُکَ إِن قَتَلتَ لَمُسلِماً
- اَن هالِکٌ کُلُّ مَن یَخفی وَ یَنتَعِلُ
- بِأنْکَ ربیعٌ وَ غَیثٌ مَریعٌ
- عَلِمُوا أَن یُؤَمَّلُونَ فَجادُوا
- کَأن ظَبیَةً تَعطُو إلی وارِقِ السَّلَم
- لا الّتی لِنَفی الجنس
- ظنَّ وَ أخَواتها
- رَأَیتُ اللهَ اَکبَرَ کُلِّ شَیءٍ
- یَخالُ الفِرارَ یُراخِی الأَجَلَ
- وَ خِلتُنی لِیَ اسمٌ
- حَسِبتُ التُّقی وَالجُودَ خَیرَ تِجارَةٍ
- فَإِن تَزعُمینی کُنتُ أَجهَلُ فیکُمُ
- فَلا تَعْدُدِ المَولی شَریکَکَ فِی الغِنی
- قَد کُنتُ أَحجُو أَبا عَمرٍوَ أخاثِقَةٍ
- دُریتُ الوَفِیَّ العَهدَ
- فَهَبنِی امرأً هالِکاً
- تَعَلَّم شِفاءَ النَّفسِ قَهرَ عَدُوِّها
- تَرکتُهُ أَخَا القَومِ
- إِنَّ المُحِبَّ عَلِمتُ مُصطَبِرٌ
- شَجاکَ اَظُنُّ رَبعَ الظّاعِنینا
- هُما سَیِّدانا یَزعُمانِ
- وَ ما إخالُ لَدَینا مِنکَ تَنویلُ
- إنّی رَأَیتُ مِلاکُ الشِّیمَةِ الأَدَبُ
- وَلَقَد عَلِمتُ لَتَأتِیَنَّ مَنِیَّتی
- وَقَد عَلِمَ الأَقوامُ لَو اَنَّ حاتِماً
- أراهُم رُفقَتی
- فَلا تَظُنّی غَیرَهُ
- مَتی تَقُولُ القُلُصَ الرَّواسِما
- أَجُهَّالاً تَقُولُ بَنی لُؤیٍّ
- قالَت وَ کُنتُ رَجُلاً فَطینَا
- أعلم و أری و ما جری مجراهما
- الفاعل
- النائب عن الفاعل
- تعدّی الفعل و لزومه
- باب التّنازع
- المفعول المطلق
- المفعول له
- المفعول معه
- الاستثناء
- وَ بَلدَةٍ لَیسَ بِها اَنیسُ
- لِأنَّهُمُ یَرجُونَ مِنهُ شَفاعَةً
- وَ مالِیَ اِلاّ آلَ أَحمَدَ شیعَةٌ
- مالَکَ مِن شَیخِکَ إلّا عَمَلُه
- وَ لَم یَبقَ سِوَی العُدوا
- فَسِواکَ بائِعُها وَ أَنتَ المُشتَری
- أَ أَترُکُ لَیلی لَیسَ بَینی وَ بَینَها
- خَلَا اللهِ لا أَرجُو سِواکَ
- عَدَ الشَّمطاءِ وَ الطِّفلِ الصَّغیرِ
- تُمَلُّ النَّدامی ما عَدانی فَإنَّنی
- حاشا قریشاً فانّ الله فضَّلَهُم
- باب الحال
- باب التّمییز
- حروف الجرّ
- وَ اِن یَکُ اِنساً ماکَهَا الأَنسُ یَفعَلُ
- کَهُ وَلا کَهُنَّ اِلاّ حاظِلا
- فَتًی حَتّاکَ یَا ابنَ أَبی زِیادِ
- فَلَیتَ لی بِهِم قَوماً اِذا رَکِبُوا
- وَ اِنّی لَتَعرُونی لِذِکراکِ هِزَّةٌ
- اِذا رَضِیَت عَلَیَّ بَنُو قُشَیرٍ
- لاهِ ابنُ عَمِّکَ لا اَفضَلتَ فی حَسَبٍ
- اَبَداً کَالفِراءِ فَوقَ ذُراها
- أَتَنتَهُونَ وَلَن یَنهی ذَوی شَطَطٍ
- فَصُیِّرُوا مِثلَ کَعَصفٍ مَاکُول
- بکَا للَّقوَة الشَّغواء جُلتُ
- مِن عَن یَمینِ الحُبَیّا
- وَما زِلتُ أَبغِی المالَ مُذ أَنَا یافِعُ
- رُبَّما اَوفَیتُ فی عَلَمٍ
- رُبَّمَا الجامِلُ المُؤَبَّلُ فیهِم
- کما سَیفُ عَمروٍ لَم تَخُنهُ مَضارِبُهُ
- مَاوِیَّ یا رُبَّتَما غارَةٍ
- بَک بَلَدٍ مِلءُ الفِجاجِ قَتَمُه
- فَمِثلِکِ حُبلی قَد طَرَقتُ وَ مُرضِعٍ
- وَلَیلَ کَمَوجِ البَحرِ
- رَسمِ دارٍ وَقَفتُ فی طَلَلِهْ
- باب الاضافة
- کَما شَرِقَت صَدرُ القَناةِ مِنَ الدَّمِ
- رُؤیَةُ الفِکرِ ما یَؤُولُ لَهُ الأَمـ
- وَ کُنتَ اِذ کُنتَ اِلهی وَحدَکا
- وَالذِّئبَ اَخشاهُ اِن مَرَرتُ بِهِ
- فَلَبّیْ فَلَبّیْ یَدَیْ مِسوَرِ
- لَقُلتُ لَبَّیهِ لِمَن یَدعُونی
- أََما تَری حَیثُ سُهَیلٍ طالِعا
- عَلی حینَ اَلهَی النّاسَ جُلُّ اُمورِهِم
- إِذا باهِلِیٌّ تَحتَهُ حَنظَلِیَّةٌ
- اِلَیَّ فَهَلّا نَفسُ لَیلی شَفیعُها
- وَکِلا ذلِکَ وَجهٌ وَ قَبَل
- کِلا اَخی وَ خَلیلی واجِدی عَضُداً
- أیِّی وَ أَیُّکَ فارِسُ الأَحزابِ
- وَ ما زالَ مُهری مَزجَرَ الکَلبِ مُنهُمُ
- فَریشی مِنکُمُ وَ هَوایَ مَعکُمُ
- بَکَت عَینِیَ الیُسری فَلَمّا زَجَرتُها
- فَساغَ لِیَ الشّرابُ وَ کُنتُ قَبلاً
- وَ مِن قَبلِ نادی کُلُّ مَولیً قَرابَةً
- وَ لَم یَکُن لِقاؤُکَ اِلّا مِن وَراءُ وَراءُ
- وَ اَتَیتُ نَحوَ بَنی کُلَیبٍ مِن عَلُ
- کَجَلمُودِ صَخرٍ حَطَّهُ السَّیلُ مِن عَلِ
- یَسقُونَ مَن وَرَدَ البَریصِ عَلَیهِمُ
- أَکُلَّ امرِئٍ تَحسَبینَ امرأً
- کَناحِتِ یَوماً صَخرَةٍ بِعَسیلِ
- ما اِن وَجَدنا لِلهَوی مِن طِبِّ
- أَنجَبَ أیّامَ والِداهُ بِهِ
- تَسقِی امتِیاحاً نَدَی المِسواکَ ریقَتِها
- کَما خُطَّ الکِتابُ بِکَفِّ یَوماً
- مِنَ ابنِ اَبی شَیخِ الأَباطِحِ طالِبِ
- کَأَنَّ بِرذَونَ أَبا عِصامِ
- هُما خُطَّتا اِمّا اِسارٍ وَ مِنَّةٍ
- فی المضاف الی الیاء
- اعمال المَصدر
- اعمال اسم الفاعل
- أبنیة المصدر
- بابُ التَّعَجُّب
- بابُ نِعمَ وَ بِئسَ
- افعل التفضیل
- بابُ النّعت
- التوکید
- عَطفُ البَیان
- عطف النّسق
- جَری فِی الأَنابیبِ ثُمَّ اضطَرَب
- أَلقَی الصَّحیفَةَ کَی یُخَفِّفَ رَحلَهُ
- قَهَرناکُم حَتّی الکُمآةَ فَاَنتُمُ
- وَلَستُ اُبالی بَعدَ فَقدِیَ مالِکاً
- شُعَیثُ ابنُ سَهمٍ اَم شُعَیثُ ابنُ مِنقَرِ
- فَقُمتُ لِلطَّیفِ مُرتاعاً فَأَرَّقَنی
- بِسَبعٍ رَمَینَ الجَمرَ اَم بِثَمانِ
- ماذا تَری فی عِیالٍ قَد بَرِمتُ بِهِم
- جاءَ الخِلافَةَ اَو کانَت لَهُ قَدَراً
- نُهاضُ بِدارٍ قَد تَقادَمَ عَهدُها
- فَاِمّا أَن تَکُونَ أَخی بِصِدقٍ
- وَقَد کَذَّبَتْکَ نَفسُکَ فَاکذِبَنْها
- لا تُفسِدُوا آبالَکُم
- ما لَم یَکُن وَ أَبٌ لَهُ لِیَنالا
- فَما بِکَ وَالأیّامِ مِن عَجَبِ
- البدل
- بابُ النّداء
- توابِعُ المُنادی
- مُنادی المُضافُ الی یاء المتکلّم
- الأسماءُ اللّازمة للنّداء
- الاستغاثة
- فی النّدبة
- فی الترخیم
- فی الإغراء
- نونا التاکید
- وَ اِیّاکَ وَالمَیتاتِ لا تَقرَبَنَّها
- وَ هَل یَمنَعنِّی ارتِیادُ البِلا
- هَلّا تَمُنِّن بِوَعدٍ غَیرَ مُخلِفَةٍ
- فَلَیتَکِ یَومَ المُلتَقی تَرِیَّنّنی
- قَلیلاً بِهِ ما یَحمَدَّنَک وارِثٌ
- رُبَّما اَوفَیتُ فی عَلَمٌ
- یَحسَبُهُ الجاهِلُ ما لَم یَعلَما
- فَمَهما تَشَأ مِنهُ فَزارَةَ تُعطِکُم
- لَیتَ شِعری وَ اَشعُرَنَّ اِذا ما
- فَأحرِ بِهِ مِن طُولِ فَقرٍ وَ أَحرِیا
- أَقائِلُنَّ أَحضَرُوا الشُّهُودا
- لاتُهینَ الفَقیرَ عَلَّکَ اَن
- اِضرِبَ عَنکَ الهُمُومَ طارِقَها
- قَد عَجِبَت مِنّی وَ مِن یُعَیلِیا
- تَبَصَّر خَلیلی هَل تَری مِن ظَعائِنٍ
- وَ مِمَّن وَلَدُوا عامِ
- اعراب الفعل
- أَبی عُلَماءُ النّاس أَن یُخبِرُونَنی
- اِذَن وَاللهِ نَرمِیَهُم بِحَربٍ
- لَئِن عادَلی عَبدُ العَزیزِ بِمِثلِها
- لَاَستَسهِلَنَّ الصَّعبَ اَو أدرِکَ المُنی
- کَسَرتُ کُعُوبَها اَو تَستَقیما
- یا ناقُ سیری عَنَقاً فَسیحا
- رَبِّ وَفِّقنی فَلا اَعدِلَ عَن
- یَا ابنَ الکِرامِ أَلا تَدنُو فَتُبصِرَ ما
- لَو لا تَعُوجینَ یا سَلمی عَلی دَنَفٍ
- أَلَم تَسأَلِ الرَّبعَ القَواءَ فَیَنطِقُ
- فَقُلتُ اُدعی وَ اَدعُوَ اِنَّ اَندی
- أَلَم أَکُ جارَکُم وَ یَکُونَ بَینی
- وَ لُبسُ عَباءَةٍ وَ تَقَرَّ عَینی
- لَو لا تَوَقُّعُ مُعتَرٍّ فَأُرضِیَهُ
- اِنّی وَ قَتلی سُلَیکاً ثُمَّ أَعقِلَهُ
- عوامل الجزم
- یَستَرفَدِ القَومُ اَرفَدُ
- إذ ما أتَیتَ عَلَی الرَّسُولِ فَقُل لَهُ
- اِن تَصرِمُونا وَصَلناکُم وَ اِن تَصِلُوا
- دَسَّت رَسُولاً بِاَنَّ القَومَ اِن قَدَرُوا
- وَ اِن اَتاهُ خَلیلٌ یَومَ مَسألَةً (مَسغَبَةً)
- یا أَقرَعُ بنَ حابِسٍ یا اَقرَعُ
- مَن یَفعَلِ الحَسَناتِ اللهُ یَشکُرُها
- وَ مَن یَقتَرِب مِنّا وَ یَخضَعَ نُؤوِهِ
- فَطَلِّقها فَلَستَ لَها بِکُفءٍ
- قالَت بَناتُ العَمِّ یا سَلمی وَ إِن
- لَئِن کانَ ما حُدِّثتَهُ الیَومَ صادِقاً
- فی لو
- فی أمّا و أسماء العدد و کأیّن
- بابُ الحکایة
- فی المقصور و الممدود
- تثنیة المقصور و المَمدود
- بابُ الوقف
- فی همزة الوصل
- فی الإدغام
الشواهد المنتخبه لکتاب السیوطی (مدرس افغانی)
اشاره
الشَّواهِدُ المُنتَخَبَه لِکِتابِ السُّیُوطی
لِسِماحه حجه الإسلامِ وَالمُسلِمین الشیخ محمّد علیّ المُدّرس الأفغانی
نسخه خطی
مخطوطه
این نسخه برای اولین بار توسط مرکز تحقیقات رایانه ای قائمیه اصفهان تایپ و دیجیتالی شده است.
قامه مرکز القائمیه للدراسات الکمبیوتریه فی أصفهان بکتابه هذه النسخه ورقمنتها لأول مره.
توضیح : «الشواهد المنتخبه لکتاب السیوطی» نوشته مرحوم علامه مدرس افغانی،شرحی است بر شواهد شعری کتاب البهجه المرضیه (سیوطی) که در پایه دوم حوزه و در موضوع علم نحو می باشد. مؤلف گرانقدر برای هر شاهد شعری که سیوطی در شرح الفیه آورده است،معنای لغات مشکله،معنای بیت و اعراب آن و در نهایت شاهد هر بیت را مشخص نموده است.
ص: 1